لنصل الى رد مقنع تعالى يا
صديقى ندرس تبذة تاريخية سريعة :
منذ أن بدأت اليهودية والى
القرن الثالث قبل الميلاد وكان اليهود يستخدمون الاسم "
إظهار الرسائل ذات التسميات لاهوت عقيدى. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات لاهوت عقيدى. إظهار كافة الرسائل
الخميس، 21 مايو 2015
الأربعاء، 15 أكتوبر 2014
الرد على شبهة توبوا وأمنوا بالانجيل
قال المعترض " (مرقس 1: 14-15) 14وَبَعْدَ مَا أُسْلِمَ يُوحَنَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى
الْجَلِيلِ يَكْرِزُ بِبِشَارَةِ مَلَكُوتِ اللَّهِ 15وَيَقُولُ: «قَدْ كَمَلَ
الزَّمَانُ وَاقْتَرَبَ مَلَكُوتُ اللَّهِ فَتُوبُوا وَآمِنُوا
بِالإِنْجِيلِ».
يقول المعترض: أين هذا
الانجيل المشار إليه؟ ان قوله " آمنوا بالانجيل " صريح في أنه كان بيده إنجيل، وإلا
فكيف يكلفهم بأن يؤمنوا بكتاب ليس له
وجود؟
ثم كيف يتركون التوراة لكتاب غير موجود؟
ثم أنه حسب الترجمة البولسيه يقول كاتب سفر
أعمال الرسل
عن بطرس ويوحنا في دعوتهما للسامريين من اليهود:
(أعمال الرسل 8: 25) أما هما فبعد أن شهدا وناديا بكلمة الرب، رجعا الى
أورشليم، وهما يبشران بالإنجيل في قرى كثيرة للسامريين.
إذن الإنجيل كان
كتاباً موجوداً ومعروفاً بأنه انجيل المسيح فأين هو هذا الانجيل المشار
إليه؟
التسميات:
البدع والهرطقات,
الرد على الشبهات حول العقائد المسيحية,
الرد على الشبهات حول الكتاب المقدس,
اللاهوت الطقسى,
اللاهوت المقارن,
اللغة القبطية,
تاريخ البطاركة والملوك,
تاريخ الكنيسة,
دراسات ابائية,
دراسات عقيدية,
دراسات لاهوتية,
شبهات حول النقد النصى والرد عليها,
لاهوت دفاعى,
لاهوت عقيدى,
هؤلاء يحتجون
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)