‏إظهار الرسائل ذات التسميات هؤلاء يحتجون. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات هؤلاء يحتجون. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 1 فبراير 2015

تعليقات على مدرسة نقد الشكل بشأن الفصل بين "يسوع التاريخ" و"مسيح الإيمان"


ما هي تعليقاتك على مدرسة نقد الشكل بشأن الفصل بين "يسوع التاريخ" و"مسيح الإيمان"؟

 ج: فصلت مدرسة نقد الشكل بين " يسوع التاريخ " أي يسوع

النقاد الذين أيدوا بدعة فصل يسوع التاريخ عن مسيح الايمان


من هم أهم النُقَّاد الذين أيدوا بدعة فصل "يسوع التاريخ" عن "مسيح الإيمان"؟

 ج: من أهم النقاد الذين أثاروا أو أيدوا بدعة فصل "يسوع التاريخ" عن "مسيح الإيمان" ما يلي:

الإله الجدير بالعبادة


قالوا إن إله العهد الجديد هو الإله الجدير بالعبادة لأنه لا ينتقم من الإنسان كما كان يفعل إله العهد القديم.. فهل الله يغير من سياساته تجاه الإنسان؟

السبت، 31 يناير 2015

معاملات الله مع الامم - رداً على الاستاذ طلعت رضوان


لماذا يظهر الله في العهد القديم على أنه إله إسرائيل، يدافع عن شعبه بيد قوية وذراع رفيعة، بينما يقف ضد الشعوب الأخرى بقسوة وجبروت، وكأنه خلق إسرائيل فقط دون بقية الشعوب؟ وكيف يتحيز الله لشعب بني إسرائيل دون الشعوب الأخرى؟

الحجج التي أقامها أصحاب النقد لرفض العهد القديم


ما هي أهم الحجج التي أقامها أصحاب النقد لرفض العهد القديم؟

 خامسًا: حجج القائلين بإلغاء العهد القديم والرد عليها :

الأربعاء، 28 يناير 2015

هل نرفض المعجزات لانها نادرة الحدوث ؟

هل يجب أن نرفض المعجزات لأنها نادرة الحدوث؟ قال " دافيد هيوم".. " أن المعجزة هي إنتهاك لقوانين الطبيعة.. لن تعتبر تلك معجزة أن يموت فجأة شخص كان يتمتع بصحة جيدة

هل تتمشى المعجزة مع القانون الطبيعي ؟

هل تتمشى المعجزة مع القانون الطبيعي، ولكن الإنسان في بساطته لا يدرك هذا، فيدعوها معجزة وهي ليست كذلك؟

هل حدوث المعجزات انتهاكاً للقوانين الطبيعية ؟

هل يجب أن ننكر المعجزات لأنها تنتهك القوانين الطبيعية الثابتة التي لا تتغير، ولابد للأحداث أن تجري دائمًا بشكل يلاءم الطبيعة؟

نظرية الاغماء


هل السيد المسيح لم يمت على الصليب إنما تعرض فقط للإغماء..؟ قال بهذا " شيلر ماخر " Schlerier Macher (1768 - 1834م) وفينتوريني K. H. Venturini (1768 - 1848م) وآهرد K. F. Ahrd (1741 - 1892م) وكورت بيرنا، وهيوج شوتفيلد، ود. تريفور لويد دافيز وزوجته مارجريت.. إلخ.

هل النسوة قد أخطئن في تحديد قبر المسيح ؟


لماذا لا يكون رأي "ليك" بأن النسوة قد أخطئن في تحديد قبر المسيح صحيحًا، ولاسيما أن الظلام كان يُخيم على المكان؟

الأربعاء، 15 أكتوبر 2014

الرد على شبهة توبوا وأمنوا بالانجيل

قال المعترض(مرقس 1: 14-15) 14وَبَعْدَ مَا أُسْلِمَ يُوحَنَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى الْجَلِيلِ يَكْرِزُ بِبِشَارَةِ مَلَكُوتِ اللَّهِ 15وَيَقُولُ: «قَدْ كَمَلَ الزَّمَانُ وَاقْتَرَبَ مَلَكُوتُ اللَّهِ فَتُوبُوا وَآمِنُوا بِالإِنْجِيلِ».
يقول المعترض: أين هذا الانجيل المشار إليه؟ ان قوله " آمنوا بالانجيل " صريح في أنه كان بيده إنجيل، وإلا فكيف يكلفهم بأن يؤمنوا بكتاب ليس له وجود؟
ثم كيف يتركون التوراة لكتاب غير موجود؟
ثم أنه حسب الترجمة البولسيه يقول كاتب سفر أعمال الرسل عن بطرس ويوحنا في دعوتهما للسامريين من اليهود:
(أعمال الرسل 8: 25) أما هما فبعد أن شهدا وناديا بكلمة الرب، رجعا الى أورشليم، وهما يبشران بالإنجيل في قرى كثيرة للسامريين.
إذن الإنجيل كان كتاباً موجوداً ومعروفاً بأنه انجيل المسيح فأين هو هذا الانجيل المشار إليه؟